جعلوني عاهرة - جـ21- جـ30
جعلوني عاهرة - جـ21
أبعدت شهيرا فخذها بحركة تلقائية عندما وجدت باب الغرفة قد اغلق عليها مع الأستاذ كمال بينما بدأ قلبها بنبض بعنف شديد، كانت عينا الأستاذ كمال تراقبان ذلك الثدي المنتصب والظاهر جزء منه من بين أزرار البلوزة التي ترتديها شهيرة بينما قضيبه أصبح في أشد حالاته إنتصابا، بدأ الأستاذ كمال يقرب فخذه ثانية ليلمس فخذ شهيرة اللين فتركت شهيرة فخذها، قال الأستاذ كمال لشهيرة تعرفي إنك من أجمل بنات المدرسة، إبتسمت شهيرة لمجاملة الأستاذ كمال وقالت له شكرا، فقال لها لا والله انا بأتكلم جد ... إنتي من أحلي بنات المدرسة، أطرقت شهيرة عينيها خجلا بينما تشعر بتزايد ضغط الأستاذ كمال علي فخذها، قام الأستاذ كمال من علي الكرسي وبدأ يشرح لها وهو يسير حولها إلي أن إقترب منها وشعرت بقضيبه يلتصق بكتفها، سرت رعشة بجسدها وإنتفضت بينما تنظر بطرف عينيها لذلك الشئ الصلب الذي إلتصق بكتفها فزاد كمال من ضغطه ليغوص بروز قضيبه بلحم كتفها اللين، إرتخت عينا شهيرة وحاولت الكلام ولكن خرج الكلام من بين شفتيها ككلام السكاري فقالت أستاذ كمال، كانت لهجتها مع إرتخاء جفونها مثيرا جدا فتشجع كمال ومد يده يحتضنها ويدفعها أكثر تجاه ق ضيبه، حاولت شهيرة رفع يدها لتبعد يد كمال فلم تستطع تحريكها فكل ما إستطاعت فعله هو رفعها ووضعها علي يده التي تحتضنها بينما كانت تكتم أنفاسها خشية صدور صوت يدل علي إنتصاب أشفارها، بدأ كمال يحرك وسطه فشعرت شهيرة بقضيبه يتحرك علي كتفها فأغمضت عيناها لتري مشهد قضيب أخيها وهو خارجا من جسد شهيرة فشعرت وقتها بأن شيئا يخرج من بين فخذيها، أنزل كمال يده تدريجيا من كتفها فوصل لثديها ووضع كفه فوق الثدي الذي ملا تجويف كفه وعندها لم تستطع شهيرة كتم أنفاسها أكثر فصدر منها صوتا أخجلها كثيرا ولكنه شجع كمال علي البدء في حل أزرار البلوزة ولتصبح يده علي لحم الثدي الذي كان يراه، كان ثديها مدهشا بتلك الحلمة الوردية المنتصبه فبدأ كمال يعتصر الثدي ويدلكه بينما تركت شهيرة أنفاسها تلهث فلم يعد هناك فائدة من كتم تلك الأنفاس، مد كمال يده ليفرج عن قضيبه من محبسه بينما لم تراه شهيرة حيث أنها كانت مغمضة العينان لتفاجأ بشئ ناعم الملمس يسري علي رقبتها وخدها فمدت يدها لتجد شيئا صلبا قاسيا متصلبا علي كتفها، كان قضيب كمال من ذلك النوع المفلطح فكان عريضا بينما رأسه كبيرة الحجم، فزعت شهيرة عندما لمست ما يوجد فوق كتفها ويتحسس لحمها فقد كانت تظنه يد كمال ففتحت عينيها لتراه أمام عينيها فصرخت ودخل بقلبها قليلا من الرعب فهي كانت تري ما تري فى الصور ولكنه تلك المرة متصلبا أمام عينيها مباشرة، تعلثمت شهيرة في الكلام فبدأت تخرج كلاما لا معني له لأ .. لأ .. أستاذ كمال ... شيله إبعده، كانت يد كمال تعتصر ثديها بقوة بينما تطالب شهيرة بإبعاد قضيبه ويدها متشنجة علي ذلك القضيب بقبضة قوية، في تلك اللحظة فتح باب الغرفة ودخلت نورا لتجد ذلك المنظر أما عينيها فإنتفض الإثنان رعبا ومدت شهيرة يدها تغلق أزرار صدرها بسرعة بينما إستدار كمال لعطي شهيرة ظهره محاولا إدخال قضيبه بملابسه بينما ككان الإنتصاب يعانده في ثني قضيبه، إبتسمت نورا وأغلقت الباب خلفها بسرعة وتقدمت تجاه المنضدة لتأخذ كوب الشاي الذي لم يشربه كمال فقالت له الشاي برد ... أعملك غيره يا أستاذ، رد كمال بتعلثم لأ لأ شكرا، فوضعت نورا كوب الشاي بالصينية وقبلما تخرج تقدمت تجاه شهيرة ومدت يدها لتحل أزرار بلوزتها بالكامل وتكشف جسدها عاريا بينما كمال ينظر بدهشه غير مصدق لما يحدث فقالت شهيره وهي في طريقها لمغادرة الحجرة أنا واقفة برة ... لو عاوزين حاجة إن دهوني، وخرجت نورا تاركة شهيرة وقد تعري ثدياها وبطنها بينما لم يفلح كمال في إدخال قضيبه المنتصب بملابسه، كانت شهيرة تحاول رفع يديها لتداري لحمها العريان ولكن الدهشة قد أقعدتها كتمثال بينما إستدار كمال ليجد اللحم الأبيض البكر أمامه فإنهال عليه تقبيلا ولعقا ففقدت شهية كامل وعيها وبدأت تحتضن رأسه بينما أصابعها تسري بين خصلات شعرة وهي تشعر بثديها داخل فمه والحلمة تشترك مع لسانه في حرب كل منهما يريد إثبات ذاته للأخر، رفع كمال شهيرة كطفل صغير ليجلسها فوق المنضدة وبدأ يرتضع شفتاها بنهم بينما لسانه يجول بداخل فمها، كان قضيبه قد أصبح في مستوي أفخاذها فرقد عليهما ليتحسس لحمهما وليتحسسا صلابته، مدت شهيرة يدها لتحرك قضيب كمال فوق فخذيها وقد أعجبها ملمس رأسه الناعمة، دفعها كمال ليبدأ في لعق رقبتها وينزل رويدا رويدا متجها تجاه غايته، لم تستطع شهيرة الجلوس أكثر من ذلك فإنزلق جسدها ليتمدد فوق المنضدة بينما ساقاها مدليتان لأسفل، بدأ كمال يلعق بطن شهيرة ويدخل لسانه بسرة بطنها يلعقاه من الداخل فبدأت شهيرة تتلوي وهي تضم فخذيها بعنف علي شفرتاها لتعتصرهما بين عضلات فخذيها القويتين، مد كمال يده من أسفل الجيب الذي ترتديه نورا وتحسس فخذاها الناعمين فوجدتها تضم فخذيها بعنف شديد فرفع الجيب وبدأ يلعق ما بين الفخذان المتشنجان فبدأت عضلاتهما ترتخي فأبعدهما بيديه ليشاهد الكمية الهائلة من البلل الذي يغطي كيلوتها الصغير فإقترب يتشمم رائحة شهوتها وجعلتها أنفاسه تجذب رأسه بعنف تجاه موطن عفتها ليجد كمال الطريق أمامه مفتوحا فأبعد كيلوتها فظهرا شفران ورديان يذهبان بالعقول بينما يظهر بأعلاهما زنبور منتصب وكأنه مستعدا للدفاع عن شرف تلك الفتاه فلم يدع كمال له الفرصة فإنقض عليه يلتهمه بشغف بينما بدأت تصرخ نورا وهي تتلوي ليفتح كمال الشفرتان بيديه ويلعق ما بينهما ليعود مرة أخري للزنبور يعتصره بلسانه حتي يرسل له مزيدا من إفرازات الفتاه البكر، كان كمال يدفع قضيبه فوق ساق شهيرة فبدأت تداعب خصيتاه المتدليتان بقدمها، إنتصب كمال وإقترب بقضيبه ليبلل رأسه من شفرات شهيرة التي كادت تجن عندما شعرت بتلك الرأس الناعمة تمرق من بين شفرات بحبها ولكنها قالت ما بين الحلم والحقيقة ما تإذينيش يا أستاذ ... أنا بنت، فقال لها كمال ما تخافيش، فتركته حيث أنها لم تكن تستطيع فعل ما هو أكثر من ذلك، بدأ كمال يدلك رأس قضيبه بسرعة شديدة بين شفرتي بحبها ليتبلل قبلما تصدم تلك الرأس الكبيرة رأس زنبورها الصغيرة، شعرت شهيرة بنشوتها علي شكل إنقباضات عنيفة جدا بحوضها ورحمها وأدت تلك الإنقباضات لنزول سوائل من مهبلها تدفعها إنقباضات ذلك المهبل فتبلل قضيب كمال بالكامل ولم يتحمل فشعر بالمني يأتي مسرعا متجها لفتحة قضيبه فأبعده عن الشفرات ليلقيه علي بطنها وتبدأ سوائله تخرج دفعات علي بطنها بينما من شدتها تصيب رقبتها وثدياهاكانت شهيرة ممددة غائبة عن الوعي تطلق أهات مثيرة من شفتاها بينما بدأ قضيب كمال في الإرتخاء فوضعه بكف يدها ليرتخي تدريجيا علي كفها تاركا خلفه خطا من سائل شفاف علي كفها، كانت شهيرة ترغب في أن يفعل كمال بها ما رأت أخيها يفعله فقالت له بخجل إمسحه في وركي، ورفعت له ساقها قليلا فإبتسم كمال وأمسك قضيبه يفرك رأسه بفخذها فمدت يدها لتفركه علي مؤخرتها كما رأت أخيها يفعل بنورا فأكمل كمال تلك المهمة وفرك قضيبه بمؤخرتها التي كانت تهتز مع فركات قضيبه فقال لها كمال معلش ... أنا عقلي طار وما لحقتش ألعبلك فيها النهاردة، فخجلت شهيرة جدا ولكنه أكمل الحصة الجاية ناخذها من ورا، وقرضها قرصة خفيفة بمؤخرتها وإبتعد يدخل قضيبه بمكمنه ويدعوها للقيام فقد تأخروا عن موعد الحصة، فنهضت بينما أشرق وجهها وإحمرت وجنتاها تعيد لحمها العاري أسفل ثيابها
جعلوني عاهرة - جـ22
جعلوني عاهرة - جـ23
جعلوني عاهرة - جـ24
جعلوني عاهرة - جـ25
جعلوني عاهرة - جـ26
مرت الأيام بنفس احداثها وإمتلأ منزل العائلة بالجنس فنورا تمارس أنواع الجنس مع جميع أفراد الأسرة ما عدا الأب بينما كان طارق يضاجع فارس والأستاذ كمال يضاجع شهيرة، كانت ليلي تسير علي دربها بدعوة أصدقائها علي جسد الخادمة العارية التي بدأت تحترف أغلب أنواع الرقص الجنسي العاري بعد كل ما مرت بع من خبرات علي يد ليلي لتنتهي تلك الرقصات بعبثها ولعقها لموطن عفة ليلي وصديقاتها حتي يأتوا شهوتهن بينما كانوا يمنون عليها بأصابع أقدامهم فقط لتداعب شفراتها، وفي أحد الأيام بينما كانت لبني صديقة ليلي فاتحة فخذيها ونورا تلعق لها شفراتها وضعت لبني قدمها بين فخذي نورا كعادتها وبدأت تداعب شفراتها بإصبع قدمها الكبير بينما كانت نورا في ذلك اليوم مهتاجة أكثر من عادتها حيث أنهم وضعوا لها إحدي حبات الخيار بشرجها لتقدم لهم عرضها اليوم بينما تلك الخيارة موجودة بشرجها فأثارها ذلك كثيرا في ذلك اليوم وما أن وضعت لبني إصبع قدمها بين الشفرات فأسرعت نورا تتلوي بجسدها حتي أدخلت ذلك الإصبع بمهبلها، كانت ليلي وأصدقائها جميعا يعلمون أن نورا لا تزال عذراء ففزعت ليني وقد ظنت بأنها فضت بكارة الفتاه فصرخت ليلي ... إلحقي ... البنت إتفتحت مني، أسرعت ليلي تدفع نورا بعيدا عن قدم لبني بينما تنظر لكسها فلم تجد دما أو ألما من نورا فمدت يدها تباعد الشفران وتدخل إصبعها لتكتشف مدي إتساع مهبل نورا وإنها قد فتحت من قبل وليس الأن، لطمت ليلي نورا وهي تقول لها يا بنت الكلب ... مين يا بنت اللي عملك كدة .... مين فتحك ... إنتي عاوزة تجيبيلي مصيبة فى البيت، تعلثمت نورا بينما ليلي تنهال عليها بالأسئلة وعندما لم تجد ردا نهضت مسرعة وتوجهت لحجرتها وعادت وقد أحضرت معها ذلك الحزام الذي جلدت نورا به من قبل وبدأت تجلد الفتاه العارية وهي على الأرض بينما أسرعت لبني لتمسك يد ليلي فقد رق قلبها لتلك الفتاه التي كانت تمتعها يوميا لكن أزاحت ليلي لبني جانبا بينما إستمرت في جلد لحم الفتاه العاري وبدأت أثار الحزام الجلدي تظهر علي لحم نورا العاري، كانت ليلي ترغب فى أن تعترف لها نورا بمن فض بكارتها حتي إضطرت نورا أن تقول لها بأنها هي التي فعلت ذلك في إحدي نوبات هياجها المجنونة فهدأت ليلي قليلا بينما كانت تقول إنتي عاوزة تجيبيلي فضيحة؟؟ كانت نورا جالسة القرفصاء علي الأرض تبكي من أثار الضرب بينما كانت ليلي تشعر بشئ من النشوة عندم ا إستعملت العنف مع الفتاه وقد ظهرت علامات حمراء علي ظهرها وبطنها من أثار الجلد فثارت شهوة نورا مجددا علي الفتاه، كانت تلك الخيارة قد سقطت من شرج نورا أثناء جلدها فتناولتها ليلي وأرقدت نورا أرضا ورفعت ساقيها لتطالب لبني بإمسك الساقين وإبقائهما مرفوعتان وبدأت بإدخال تلك الخيارة بمهبل نورا بعنف فقد زال ذلك الحاجز الذي كان يمنع ليلي عن العبث بمهبل نورا، كانت ليلي تدفع الخيارة محاولة أن تدخلها بالكامل بالرغم من طولها فكانت ترفع رحم نورا التي تهيجت كثيرا ونست أثار الضرب فبدأت تتأوة بينما ليلي تسارع بحركاتها بالخيارة بداخل مهبلها حتي رأت أثار بداية إنقباض مهبل نورا فنزعت الخيارة مسرعة من داخلها فقد كانت غايتها دائما أن تثيرها لما قبل إتيان شهوتها بقليل ثم تتركها لتراها تتلوي وهي تحاول إتيان شهوتها بينما تمنعها ليلي من إكمال عمليتها الجنسية وتتركها في شدة شبقها، فقامت ليلي مسرعة لتجلس علي فم نورا وهي ممسكة بيداها بشدة حتي لا يصلا لكسها بينما بدأت تجبرها علي لحس شفراتها حتي أنزلت ليلي شهوتها ثانية، كانت لبني تنظر لليلي بتعجب وقد أدركت أن صديقتها ليلي لديها نوع من أنواع الشذوذ قي المع املات الجنسية فأخذت نورا بعدما إنتشت ليلي وبدأت تداعب لها مهبلها برقة حتي إنتشت نورا بينما كانت نظراتها نظرات إمتنان للبني التي رقت لحالة شهوتهافي أحد الأيام إتصلت كوثر تلك المرأة العاهرة الشاذة صديقة ليلي بها وطلبت منها أن تستعير خادمتها نورا يوما فإن لديها حفلة وترغب منها أن تساعدها قليلا، بالرغم من ضيق ليلي لكنها أحرجت من الرفض وإضطرت لقبول طلب كوثر وإتفقا إنها ستمر غدا صباحا لتصطحبها بسيارتها لتعيدها مساء، وفي الصباح وبعدما نزل الأولاد لمدارسهم قامت نورا بخلع ملابسها كالعادة وبدأت فى تنظيف المنزل وهي عارية قبلما يأتي صديقات ليلي، خرجت ليلي من غرفتها فوجدتها بهذا الشكل فقالت لها روحي إلبسي هدومك ... ستك كوثر عاوزاكي النهاردة تساعديها وحتيجي تاخدك بعد شوية، ذهبت نورا لإرتداء ملابسها ولكنها لم تزل ذلك المكياج الذي صنعته، ولم يمض وقت طويل حتي طرق الباب فقد اتت كوثر وصحبت معها نورا وأسرعت متوجهه لمنزلهادخلت نورا المنزل مع كوثر وكان منزلا كبيرا ومتسعا بينما الأثاث الفاخر يغطي كافة أرجاء المنزل، كانت كوثر تعمل كعاهرة ولكن ليست بالمعني المعروف للعاهرة فهي تعرف شخصيات ثرية لتستدرجهم بعد ذلك لمعاشرتها فتنهال عليها الهدايا منهم كتعبير عن إمتنانهم وقد كانت تزوجت ستة مرات وطلقت فقد كان زواجها لحب المال فقط وأكثر زواج لها لم يدم أكثر من ستة شهور بينما كانت تحصل علي مبلغ كبير من المال مقابل تلك الزيجات ولم يكن لديها أطفال فقد كانت تستعمل حبوب منع الحمل منذ نشأتها وكانت تعيش وحيدة بذلك المنزل الفاخر حتي يأتي أحد أصدقائها حاملا مجموعة من الهدايا الغالية الثمن ثم يعاشرها ويمضي في حال سبيله، لم يكن لدي كوثر حفلة كما قالت لليلي ولكن فكرة تلك الخادمة الجميلة العارية كانت قد أعجبتها وأرادت تجربتها وهي تقوم بالخدمة لها هي وواحد من عشاقها وهي عارية، بمجرد دخول الإثنتين من باب المنزل حتي أسرعت كوثر لتحضر بعضا من الفاكهة وتتحدث مع نورا باللين لكي تستدرجها لما ترغب به فقالت لها أنا عجبني خالص جسمك ... إنتي تجنني أي