عندما تغيب الأمنيات، وتجف على اللسان الكلمات، وتحتار في القلب النبضات، عندما يُشرف الليل على الانتهاء، وتتنمى أن تحدد ما يمكن أن تفعل غداً، وما يفعل غداً بك، تخاف .. من المجهول، فانت تخاف من غداً وغداً لا يخاف منك ، لأنك مهما فعلت لن تحزن الغد، ولن تفرحه ولن تنهيه ، فالمجهول لا يخف منك
بصراحة كلام كتير رائع وحلو وبشكرك الاشرار على الموضوع
مع التمنى بالتوفيق